الاثنين، 5 مايو 2014

mai abdou's invitation is awaiting your response

 
mai abdou would like to connect on LinkedIn. How would you like to respond?
mai abdou
--
Confirm you know mai
You are receiving Reminder emails for pending invitations. Unsubscribe
© 2014, LinkedIn Corporation. 2029 Stierlin Ct. Mountain View, CA 94043, USA

الثلاثاء، 29 أبريل 2014

mai abdou's invitation is awaiting your response

 
mai abdou would like to connect on LinkedIn. How would you like to respond?
mai abdou
--
Confirm you know mai
You are receiving Reminder emails for pending invitations. Unsubscribe
© 2014, LinkedIn Corporation. 2029 Stierlin Ct. Mountain View, CA 94043, USA

الجمعة، 25 أبريل 2014

Invitation to connect on LinkedIn

 
LinkedIn
 
 
 
 
From mai abdou
 
--
Egypt
 
 
 
 
 
 
 

I'd like to add you to my professional network on LinkedIn.

- mai

 
 
 
 
 
 
 
You are receiving Invitation to Connect emails. Unsubscribe
© 2014, LinkedIn Corporation. 2029 Stierlin Ct. Mountain View, CA 94043, USA
 

الأربعاء، 1 سبتمبر 2010

Five things i HATE about ME





1/  I HATE that i love so easily and i hate so easily.

2/ I HATE that i can forgive but i can't forget.

3/ I HATE that i can't control my sadness.

4/ I HATE  my naivety.

5/ I HATE  my tears ,, everything make me cry and i cry all the time in bad time and happy time.

السبت، 29 مايو 2010

مـــــن أنــــــــــــا ؟


مازلت أقف في مكاني

و كل القطارات تمر من أمامي

مازلت عالقة في محطة أوهامي

مازلت عاجزة عن معرفة ذاتي

أشعر دائما بأني في رحلة بحث عن ذاتي عن كياني

فمن أنا؟

هل أنا تلك الطفلة التي تملأ الدنيا بضحكاتها و كل شيء في نظرها وردي؟

أم انا تلك الفتاة التي تألم وجهها من صفعات الزمان و شعرت باليأس؟

أم تلك الفتاة التي تحاول صنع كيان لها يشعرها بذاتها , يشعرها بأهميتها؟

ام تلك الفتاة التي تحاول الهروب من كل شيء حتى من نفسها؟

أبحث ,, أبحث ,, أبحث في داخلي عن بقعة ضوء تنير لي الطريق لمعرفة من أنا و لكن محاولاتي تبوء بالفشل

بداخلي الكثير من المتناقضات و التي دائما ما تكون في صراعات

و في النهاية أكون أنا ضحية نفسي

متى استطيع ركوب القطار؟

متى سأصل الى المحطة المناسبة؟

متى سأعرف من أنا؟

ما زلت أقف في مكاني  و مازال البحث مستمراً



الخميس، 27 مايو 2010

الهروب


عايزه أهرب من الماضي, من الحاضر
عايزه أهرب لدنيا غير الدنيا و لناس غير الناس
عايزه أهرب من خجلي و قلة ثقتي في نفسي
عايزه أهرب من دموعي و أحزاني
عايزه أهرب من يأسي و احباطي
عايزه أهرب من وحدتي
عايزه أهرب من نفسي

الاثنين، 26 أبريل 2010

حنــــيــــن



ذات يوم , يوم لا أستطيع نسيانه و هو يوم عيد ميلاد طفلتي الصغيرة , ابنتي حنين التي 

بلغت الخامس عشرة من عمرها , لقد قمت في هذا اليوم باكرا لأحضَر لها الكعكة التي 

تحبها , كعكة البرتقال , و لكني لم أجد البيض فقررت الذهاب الي السوق لأشتري 

بعضا منه , و في أثناء خروجي مررت بغرفة ابنتي حنين و لم أجدها , ناديت

 عليها فلم يجبني أحد , فخرجت لأبحث عنها لعلها تلعب خارجا و لكني لم أجدها أيضا 

, عدت الى غرفتها لعلها مختبئة في مكان ما , و بينما أنا اخطو الي داخل الغرفة 

نظرت تحت قدمي فوجدت ظرفا أبيضا فالتقطه و قمت بفتحه فوجدت به رسالة مكتوبة 

بخط ابنتي حنين , لقد كان خطها مميزا , كانت تبعثر النقاط و كانت تميل بالكلمات 

كنت دائما أضحك عندما ارى كتابتها و لكني اليوم أبكي , فلقد رحلت طفلتي و لم تترك 

سوى تلك الرسالة التي خطتها بيديها الصغيرتين

:أمي الحبيبة

سوف أرحل يا أمي , فلا تبكي على رحيلي

فأنا من أخترت طريقي , أنا من قررت مصيري

لقد اتهموني بأني فتاة , اتهموني بالضعف و الجبن و العجز

اتهموني بأني غير قادرة على الدفاع عن وطني لمجرد أني فتاة

فهم لا يعلمون بأن هذه الفتاة بداخلها قلب شجاع لا يهاب سوى الله

فسأثبت لهؤلاء الجبناء أني قادرة على الدفاع عن وطني ولو بقطعة حجر و بالتضحية من أجله

هؤلاء الجبناء الذين قيَدوا وطني و قتلوا أصدقائي و أهلي و دمرَوا كل منزل جميل

و أحرقوا كل شجرة شامخة على أرض هذا الوطن

لقد تدمرَت ذكرياتي مع كل منزل دمِر و أحرقت مع كل شجرة أحرقت و قتلت مع كل طفل قتل

فقررت أن أنتقم لذكرياتي , لأصدقائي ولوطني

سوف أجمع كل قطعة حجر أمام منزلنا و القي به على رؤوسهم لعلهم يستيقظوا من سباتهم العميق

أعلم يا أمي بأنهم سيطلقون عليً رصاص أسلحتهم فهم جبناء يخافون من قطعة حجر صماء

و لكني فدى هذا الوطن

فلا تبكي يا أمي على رحيلي بل كوني سعيدة , فإبنتك صارت شهيدة 


فأصمدي يا أمي , أصمدي لأجل هذا الوطن


بعد قراءتي لهذه الرسالة التي ابتلت بدموع عيني , سمعت صوت طلقات نارية فخرجت 

راكضة فوجدت طفلتي راقدة بلا حراك , لقد رحلت , رحلت الى ذكرياتها إلى أصدقائها

وكان يوم وفاتها هو يوم ميلادها